موقع معالجة الشذوذ , معالجة الشذوذ , اطلاق موقع لمعالجة الشذوذ

رابط موقع معالجة الشذوذ , شذوذ , علاج الشذوذ , الشذوذ عند البنات , الشذوذ عند الرجال , موقع معالجة الشذوذ , معالجة الشذوذ , اطلاق موقع لمعالجة الشذوذ , موقع معالجة الشذوذ , معالجة الشذوذ , اطلاق موقع لمعالجة الشذوذ , موقع معالجة الشذوذ , معالجة الشذوذ , اطلاق موقع لمعالجة الشذوذ , موقع معالجة الشذوذ , معالجة الشذوذ , اطلاق موقع لمعالجة الشذوذ , موقع معالجة الشذوذ , معالجة الشذوذ , اطلاق موقع لمعالجة الشذوذ , موقع معالجة الشذوذ , معالجة الشذوذ , اطلاق موقع لمعالجة الشذوذ


هند الجاسر - ( صدى ) : أطلقت فتاة جامعية موقعاً إلكترونياً يعد الأول من نوعه يدعو الشباب والفتيات من طلاب وطالبات المدارس والجامعات إلى علاج مشكلة الشذوذ الجنسي ضمن حملة تحمل عنوان "نحو فطرة سليمة".

ويبدو أن البيئة المحيطة، بحسب مؤسسة الحملة الطالبة سارة الحربي، كانت هي بداية فكرة موقعها؛ إذ أشارت إلى أن ما رأته في بيئة الجامعة من بعض الطالبات جعلها تفكر جدياً في الموضوع بـ"تقديم المساعدة والعون، ليس بالنقد والمحاربة، بل بالتوجيه والعلاج، خصوصاً أن هذه الفئة من أهم فئات المجتمع؛ لذلك يجب احتواؤهن بطريقة تساعدهن على فهم الحالة التي يعيشونها".

وذكرت سارة الحربي الطالبة بجامعة الملك سعود: "إن الحملة ما زالت في طور الإعداد، لكن التخطيط لها كان طويلا بمشاركة تربويات في كل المجالات من الجامعة".

وعن أهداف الحملة، قالت: "أهم هدف من وراء تلك الحملة هو استعمال التقنية وتسخير المواقع الاجتماعية لنشر التوعية بين أبنائنا لمساعدتهم على العلاج من المثلية. وإنسانياً نجد أنه من الضروري احتواء هذه الفئة ومساعدتها على تجاوز هذا الصراع النفسي"، مشيرة إلى أنه "على عكس بعض الجهات الأخرى التي تطرح مشكلة الشذوذ كظاهرة اجتماعية من غير تقديم حلول فعلية لهم، تسعى الحملة إلى تغيير رؤية الشاذ تجاه نفسه من شخص غير سوي إلى شخص سوي، ويكون شخصاً فعالاً في أسرته أولاً، وفي مجتمعه ثانياً". وأضافت: "لا ننسى الهدف الديني من وراء الحملة، وهو تنقية إيماننا وعلاقتنا برب العالمين, من كل ما يشوبها من الخطايا والذنوب".

وعن آلية العمل بعد انطلاق الحملة قالت سارة: "ستكون على نطاق إلكتروني بتخصيص قناة في اليوتيوب لنشر مقاطع توعوية تعزز من توضيح مفهوم الحملة، وإنشاء حساب في تويتر، لكتابة تغريدات تسهم في دعم هدفنا التثقيفي مع عمل تطبيقي بقيام فعاليات في بعض المدارس والجامعات من قبل الاختصاصيين الاجتماعيين فيها، وكل ما نتمناه لنجاح هذه الحملة أن تكون تحت مظلة الدعم من عدة جوانب، منها الطبي والإعلامي لتنتشر وتنجح بإذن الله".