علاج الفواق كيفية علاج الفواق بعض الاطباء يزعمون ان العلاجات المنزلية خرافة و ينصحون بالعلاج الدوائي و لكن هناك عدد من العلاجات الصحيحة التي تأخذ مسارًا علميًا قام عدد من المصابين بتلك الظاهرة تجريبة و لقى إستحسان كبير منها . اولًا الأكل و الشرب : قم بشرب كوب من الماء بواسطة شفاطة مع سد الأذن لا أحد يعلم بالضبط كيفية تلك الطريقة و لكنها تبلع الفواق هي من الطرق الفعالة لدى الكبار و الصغار ، تأي ثمارها عند الصغار من اول مرة و لكن الكبار لابد من التكرار ، يمكن استخدام شفاطتين بدلًا من واحدة و شرب الماء بالشكل الطبيعي ، او الشرب دون استخدام اليد بوضع كوب الماء على كرسي و شرب ما استطعت منه عن طريق إمالة الكوب . تناول الحلويات حيث أن ملء الفم بالحلويات يفيد في إختفاء الفواق يمكن عمل ذلك بملء ملعقة سكر و وضعها على مؤخرة اللسان في حالة الإستطاعة بعد ذلك ابد بمص نصف ليمونة يعمل الليمون على تحسين المزاج و تغير الطعم ، يمكن أيضًا استخدام ماء الخل شرب ملعقة صغيرة كل 10 ثواني حتى تزول الفواق . يمكن أيضًا تناول ملعقة من الفول السوداني و تركها في الفم لمدة 10 ثواني من ثم البلع بدون مضغ حيث يعمل اللعاب على تكسير الزبدة يمكن استخدام النوتيللا او زبدة اللوز ، يمكن أيضًا تناول الملح ابتلاع خمس جرامات من الملح بمعلقة ماء . ثانيًا عن طريق التنفس : البدء بالتنفس بعمق قدر الإستطاعة دون أن تترك الهواء يخرج مع المحافظة على قواعد السلامة ، يمكنك أيضًا التنفس من الفم حيث تبقى الفم مفتوحًا لعدة دقائق مع بقاء الشفتين مفتوحتين ، ابتلع الهواء كل ثانية سوف تزول الفواق خلال ثلاثة دقائق ، مع عدم إرتداء ملابس ضيقة عند منطقة الصدر خصوصًا للنساء ارتداء حمالة صدر مريحة غير ضيقة . محاولة فرد الحجاب الحاجز حيث تبدأ يأخذ شهيق ببطء بإتجاه المعدة و الحجاب الحاجز من ثم حبس النفس لمدة 30 ثانية ثم إخراجة بالتدريج ، يمكنك أيضًا إستخدام اللسان و الأذنين في أخذ الشهيق و الزفير . ثالثًا التحكم في المكان : جرب التحكم في المكان الذي تجلس به او وضعية أخرى مثل وضعية رائد الفضاء او السعال و محاولة التجشؤ مع الإبتعاد عن تدفق الماء في رقبتك ، يمكن الإستعانة بصديق للضرب على الظهر حتى تذهب الفواق ثم شرب كمية من الماء و لا تبلعها بل اتركها بالفم و أدر رأسك للحلف ثم ابلعها |
الساعة الآن 12:12 AM. |
المواضيع المكتوبة في منتديات خجلي لاتعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها