علاج مرض الداء النشواني
 

العلاجات المنزلية لـ مرض الداء النشواني

بعض العلاجات المنزلية الأكثر فعالية في علاج الداء النشواني تشتمل على بعض الأطعمة قليلة الملح و التغير من نمط الحياة و التوازن الغذائي و الفاكهة و الأطعمة الغنية بالألياف و الأميغا 3 :-

الجرمانيوم Germanium : هي عبارة عن مادة كيميائية موجودة في النباتات germanium plants حيث أهر الدراسات و الأبحاث أن تلك المادة لها أثر ايجابي وقائي على الداء النشواني و التحفيف من أثاره في جميع أنحاء الجسم ، حيث قالت الدراسات أنه من العلاجات البديلة الوقائية لداء النشواني .

النظام الغذائي قليل الملح : اينا كان فإن فكرة التقليل من الملح فكرة جيدة على كل الأصعدة فإتباع نظام غذائي قليل الملح يساهم بشكل فعال في التقليل من معدلات الإصابة بإرتفاع ضغط الدم و تخفيف شدة الداء النشواني في جميع أنحاء الجسم ، نظرًا للطبيعة الحساسة الخاصة بتلك المرض التي يجعله يتصرف بالجسم مدمرًا له .

الحرص على الراحة من وقت لاخر و عدم الإجهاد : يضع المرض على الجسم كتل مكثقة فيعمل الجهاز المصاب فوق قدر طاقته لذلك لابد من الحفاظ على الرعاية المناسبة و الراحة و عدم الإفراط في الإجهاد ، حيث أن الإفراط في الإجهاد يؤدي إلى تفاقم الحالة لذلك يجب التغير من نمط الحياة الروتيني ، لان نمط الحياة الواحد مع الإجهاد المستمر من أكثر العوامل المسببة لتلك المرض النادر .

تناول الأطعمة عالية الألياف : بالنظر إلى الجهاز الهضمي نجده أكثر عرضة لترسب البروتين بشكل غير صحيح مسببًا تلك المرض الغريب مما يجعله عرضة للتلف لذلك من أجل تحسين وظائف امتصاص المواد الغذائية من الأطعمة التي تتناولها لتحسين و تعزيز صحة الامعاء عليك تناول الألياف الغذائية للوقاية قبل العلاج .

الفاكهة و الخضروات : تحتوي الفاكهة على مغذيات عالية مثل البوتاسيوم و هي من أهم العلاجات الوقائية لتلك المرض كما انها تعني التمنع بصحة القلب السليم و أيضًا فاكهة مثل الاناناس و البرتقال و السبانخ و الطماطم و كلها يجب إضافتهم للنظام الغذائي اليومي .
الأميغا 3 : توجد في العديد من اللحوم و زيت الأسماك هي تعمل على صحة القلب و الاوعية الدموية كما أنها تقلل من خطر الإصابة بالمرض و امراض أخرى مثل تصلب الشرايين و الاوعية الدموية و امراض القلب لذلك يجب إضافتها لنظام الغذائي .
الداء النشواني من أفظع الأمراض لأنه دراي لا يمكن تفسيره فلا يزال لغزًا لذلك لابد لك من الوقاية أولًا بإتباع النصائح السالفة الذكر و الإتبعاد عن التدخين .