لما كنا صغيرين 12


http://img.5jle.com/uploadcenter/upl...1588639975.jpg




بدأت أحداث الحلقة 11 من مسلسل "لما كنا صغيرين" بطورلة ريهام حجاج ومحمود حميدة وخالد النبوى، ‏باشتعال سيارة دنيا "ريهام حجاج، أسفل مقر مكتب ياسين "خالد النبوى"، ويشكل كل منهما فى شخص ‏مختلف، دنيا تشك فى سليم "محمود حميدة" ورغبته فى التخلص منها بعد أن اتهمته بقتل تهى "نسرين ‏أمين" بينما، يشك "ياسين" فى طليقته منة فضالى بعد أن شكت فى وجود علاقة بينهما .‏


تذهب دنيا "ريهام حجاج" إلى شركة سليم "محمود حميدة" مقر عملها، وتتهمه بمحاولته التخلص من حياتها ‏وحرق سيارتها، وتقول له: : "عايز تقتلنى يا سليم" معلنة استسلامها فى الصراع الذى نشأ بينهما بعد مقتل ‏نهى "نسرين أمين" كما تجمع متعلقاتها لتغادر الشركة. ‏


نسأل نهى "ريهام حجاج" عن وائل "كريم قاسم" فتخبرها سكيرتيرة سليم بأنه كان مع "ريتشارد" الذى يجلب ‏البودى جاردات لمقر الشركة فى حال الحاجة إليهم، إذ كان يخطط وائل لجمعهم والذهاب إلى منزل الشيخ ‏حامد "أخو نهى" يعتدى عليه كما اعتدى عليه فى المقابر، لكن ريهام حجاج تغضب وترفض تصرف وائل ‏الذى يلومها هى الأخرى على استسلامها فى معركتها مع سليم قائلا لها " بعتى قضية نهى؟!" .‏


وخلال الحلقة ، تلوح علاقة حب فى الأفق بين دنيا "ريهام حجاج" وياسين "خالد النبوى" الذى اشترى لها ‏سيارة هدية لها بعد حرق سيارتها أسفل مكتبه، ويعدها أن لا أحد يستطيع إيذاءها طالما كان هو بجانبها.‏


يصدر أمر من النيابة بالتحفظ على كاميرات شركة سليم "محمود حميدة" ،وبالفعل يذهب رجال الشرطة ‏فجأة إلى الشركة من أجل تتبع واقعة مغادرة نهى "نسرين أمين" مقر الشركة قبل مقتلها ووضع المخدرات ‏فى سيارتها الى ضبطت بحوزة "صافى" معاونة سليم، لكن جاءت نتيجة تفريغ االكاميرات على عكس ما ‏توقع ياسين "خالد النبوى" ولم تظهر الواقعة بالمرة. ‏