#poem_4f7b7543136de td {font-family: 'traditional arabic', arial, helvetica, sans-serif;font-size: x-large;font-weight: bold;}ان جيتني تنشد عن الحال ياخيشف وردتي ذبلت على المزهريهماتت عطش وايامها ترجي الرييوم انقطع نبع المياه العذيهاحاول اطوي صفحته داخلي طيوتطويني الذكرى ثمانين طيهاذكر ليال الشيطنه واول الغييوم القصايد في جنابه نديهيلبس قصيدي بالغلا عقد وحليصبح ومسا يلبس قصيدي هديهاسريه ليل ٍ يشتعل داخلي ضيَمحلاك ياليل ٍ شعى فيه ضيهبرق ورعد ورذاذها يسعد الحينسناسها غربي وريحه نديهريح الغزال اللي سقاني من الميمن سلسبيل ٍ مابعد ذقت زيهاليوم راح ولابقى داخلي شيغير السراب وليلة ٍ جرهديهالحال هذي حالتي يابعد حيمن جيت للدنيا وهي سرمديهفيني من الضيقه بحر واكثر شويوفيني طنا من عزوة ٍ شمريهشمس القوايل لو زمت شفتها فيالراس شامخ والعزايم قويهياخاطري لاتنكسر دامني حيمن شان لا يفرح عذولي عليه