شايف يبه http://imagecache.te3p.com/imgcache/...117d101f15.gif شايف يبه شايف يُبه ! ذي " طفلتك " : كانت تغنّي للأمل , مثل : ابتسامات الصباح كانت تنادي للحياه , وماتفكّر باللي راح شايف يُبه وش كثر هي كبرت وفاضت بالجراح !! شايف شنو خلّا الزمان ب نظرتي ! تبكي وجع , تحكي ب صمت : اتعابها ! و . . بسمتي !! صار الذبول أولّى بها ! ولا عاد للدنيا طعم , مُرّها في عبرتي , ذي طفلتك . . يوم إرحلو احبابها ! من قبل حتّى / ترتديه : حجابها ! طاحت على جمر الحزن و. . أحرق جميع أحلامها وألعابها , ! شايف يُبه ! ذي طفلتك : كبرت , صبرت وصبرها مافادها ! خذها الزمن , أعطاها اوجاعه : مهر طالبها تهديه : العُمر هي تستحي ماردّته ! ولا عنّها ردّه ( مكتوب وقدر )! شايف يُبه ذي طفلتك ! صارت تغنّي للألم , ودمعها ع الخد طااح صارت تنادي للرحيل , من كثرْ مانزفت جراح ولا عاد إحساس الفرح في شرعها حُكمه : مُبااح ,! |
رد: شايف يبه اهلا عزيزتي مصيرة لاذكرني يشتاق اقف امام المشاركة مشدوها بمعانيها والفاظها باحاسيسها وكلماتها بانينها وحنينها يالامها وامالها اقف تقديرا لتراكيبها الرائعه هاهيه الابنه الصغيره الطفله تنادي ابوها الذي لايزال ينظر اليها وكانها طفلة تداعبه وتلاعبه تناديه شفت يايبه وكانها تلفت انتباهه لما وصلت اليه هذه الطفله من نضوجها وتقدمها في السن الا ان بدات الالام تدب في جسدها والاحزان تطغى على مشاعرها والجروح تنتشر في قلبها في الوقت الذي ينتظر فيها والدها نضوجها وكبرها ليفرح ويسعد بمستقبلها الباسم الا انه تفاجاء بصرخاتها تخبره بالالام والقسوه (صارت تنادي للرحيل , من كثرْ مانزفت جراح) ووصل الامر في نهاية المطاف انها تتمنى الموت والرحيل من هذه الدنيا بل وتعتبره شيء مباح لها هي زفرات من قلب يحترق بالالم بعد ان فقد الامل شكرا لك استاذتي على المشاركة الرائعه استمعت جدا بها تقبلي تحياتي ومروري |
رد: شايف يبه اسعدني مرورك وتواجدك *~تسلم ماتقصر *~ عطرت الصفحة بتواجدك *~ وكلامك الراقي *~ دمت |
رد: شايف يبه شايف يُبه ! ذي طفلتك : كبرت , صبرت وصبرها مافادها ! كلمات لها احساس الحنين واشواق تبقى نايمه وسط المساء وتبقى كلمة شايف يبه مشهد حزين مصيره لاذكرني يشتاق راااائع جميل مبدع كلي سعاده بتواجدي في متصفحك الراقي |
الساعة الآن 02:21 PM. |
المواضيع المكتوبة في منتديات خجلي لاتعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها