|
برودكاست درب الخطر - برودكاست درباويه - برودكاست ضحك على الدرباويه برودكاست درب الخطر - برودكاست درباويه - برودكاست ضحك على الدرباويه برودكاست درب الخطر - برودكاست درباويه - برودكاست ضحك على الدرباويه إطعن لآ لقيت للطعنهه مممكآن ! وإن مآلقيت ، إطعن على الججرح القديمم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة (u) ———————– يڪذب ترىِ منههّو يقولِ :- [آن آلسڪوِت يععّنيَ رضآ] ! * آلسڪوتِ ، يععّنيَ :- آ ح ت ي آ ج ! يععّنيَ :- أ ل م ! يععّنيَ :- و ج عِ ! [ ، أبد . . . أبدِ مآههّو رضآ !1 ---------------------- الله يسسهل ل ققلبگ سسكة الفرقآ ..! وإنآ على قولتكك : ربي يوفققني (u) ~ ------------------------ إلششجر ممإأ ععآد يآسعع ، ل طيور الججآرحةة ..! --------------------- أدري إنگ ممإأتبآلي ، وغغيبتكك إگبر* ممثآل ..! ------------------- إن گنت شي ن يزعععجگ ، إوععدگ مإأ بزععجگ ، وإن كنت شي ن يحرجگ، أوععدگ مإأ أبين للنآس إني أععرفگ ..! ------------------ صعبةة يتغييير عليگ إنسآن من بإأب لِ بإأب ، ولآ إنت ممخطي لآككن الوقت ممخطي ..! ------------------ فيني شعورَ آليوم فآيض / ومكبوت ، قمة تنآقض تحتويني وآجآمل ! أحآول آفهم شي من نبرة آلصوتَ . . وآحآول أشرح ضيقتي بَ ألف عآمل أزريت لآ آحيآ وعييت لآ آموت ! وأيقنت محد فَ آلبشر كآن / كآمل ! --------------------- *فٍ خاطري [ كان ] و فٍ خاطره : كنت ! ………….. وآلحين ؟ : طابت [ نفوس الخوآطر ] !! —————– انفض غبار الجروُح وجّدد أحزاني .. واتركْ (عيوووني) تسولفْ لك عَن غيابكْ مابين نزف الشعور وبين ../ حرماني .. أبسئلك قول وش هي : شرهة عتابك ..؟ أخاف من../ شرهة لساني على لساني .. لا ( قاال) بعد الغياب المر , وش جابك ..؟ , وش جابك ..؟ ———————- ربما غغد أو بععد غعد… بععد سنين لإأ تععد سسنين لا تُعد , ذات مساء نلتقي , ……………………..في طريق عابرٍ من دون قصد ! ——————— -* * لآ آنُگرَ بآنِي عشَقتگُ يومُآ مَآ . . *وَلرِبمُآ مآ زَلتُ آحَبگُ حَتىّ آلآنُ . . ! . . وَلگنُيِ آؤگدُ لَگ بآنَهِ لَو عُآدِ بَي آلزمَنِ ~ فآنتَ آلوحَيدِ آلذَيِ ؛- . . & سَأمحِيهُ مَن ذَآگرتِي = (* لآنگ آلوحِيَد آلذيُ جَرحِنُي . . بقَدرِ مآ عَشِقتهُ* ———————— گإآس مليتھہ ب آلۆفإآء – لٱ تگبھہ .. بگرھ لٱ جإآر الزمن حييل -ي رۆييگڳ .. (l) !! |
| الساعة الآن 01:41 PM. |
المواضيع المكتوبة في منتديات خجلي لاتعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها