تفاصيل جديدة في قضية فتاة الخبر , قضية فتاة الخبر , جديد فتاة الخبر , اخبار جديدة عن قضية فتاة الخبر , تفاصيل جديدة في قضية فتاة الخبر , قضية فتاة الخبر , جديد فتاة الخبر , اخبار جديدة عن قضية فتاة الخبر , تفاصيل جديدة في قضية فتاة الخبر , قضية فتاة الخبر , جديد فتاة الخبر , اخبار جديدة عن قضية فتاة الخبر , تفاصيل جديدة في قضية فتاة الخبر , قضية فتاة الخبر , جديد فتاة الخبر , اخبار جديدة عن قضية فتاة الخبر , تفاصيل جديدة في قضية فتاة الخبر , قضية فتاة الخبر , جديد فتاة الخبر , اخبار جديدة عن قضية فتاة الخبر



صحيفة المرصد : نفى أحد المتهمين في قضية تسهيل سفر "فتاة الخبر" خارج المملكة علمه بفصل المعقب في شركة التامين والمتعاون في تسهيل تهريب الفتاة خارج المملكة والذي كان زميل له في وقت سابق في جوازات الجسر حتى فصله عام 1424ه. وأفاد محامي أسرة " فتاة الخبر" حمود بن فرحان الخالدي أنه تم في جلسة أمس السبت سماع شهادة 5 من الشهود العاملين في شركة التأمين التي يعمل بها المتهم اللبناني والسعودي وفقاً لطلب محامي المتهم اللبناني، حيث تم سماع شهادتهم والتي تدور عن علاقة أطراف الدعوى ببعضهم البعض، وشدد على أن تلك الإجابات قد كشفت وأكدت على بعض الأمور يتعذر عليه كمحامي لأسرة الفتاة البوح بها حالياً ولذلك لمصلحة سير الدعوى. وقال الخالدي بأنه تم يوم أمس بالمحكمة الجزئية النظر في قضية "فتاة الخبر" حيث حضر محامي المتهم اللبناني وحضر المتهم السعودي أيضاً وحضر للمرة الثانية موظف جوازات جسر الملك فهد وكذلك عدد 5 من الشهود العاملين في شركة التأمين التي يعمل بها المتهم اللبناني والسعودي ووالد فتاة الخبر وكذلك ممثل هيئة حقوق الإنسان بالمنطقة الشرقية الحاضر في الجلسة الأستاذ ابراهيم عسيري. وأضاف بأن موظف جوازات جسر الملك فهد الذي قد طلب للشهادة للمرة الثانية نفى معرفته بسبب طرد زميله السابق والمتهم الحالي ( السعودي ) من الخدمة العسكرية من جوازات الجسر، والذي ألغي بضلال الشك على شهادته. ولفت أنه لازال ينتظر للجلسة الخامسة على التوالي ما تم من إجراءات خاصة من هيئة الرقابة والتحقيق فيما يخص التحقيق في الدعوى المفروزة من محكمة الخبر الجزئية، وكذلك الإدارة العامة للجوازات بالمنطقة الشرقية فيما يخص أسباب إنهاء خدمات موظفها السابق والمتهم السعودي في هذه القضية على الرغم من مخاطبة ناظر الدعوى لتلك الجهتان رسمياً حيث لم يتلقى منهم القاضي الرد إلى الآن