راسبون في القياس , اعاده اختبار القياس , اختبار القياس اعادة , راسبون في قياس يبدون انزعاجهم من نتائجه المرعبة , راسبون في قياس يبدون انزعاجهم من نتائجه المرعبة , راسبون في قياس يبدون انزعاجهم من نتائجه المرعبة , راسبون في قياس يبدون انزعاجهم من نتائجه المرعبة , راسبون في قياس يبدون انزعاجهم من نتائجه المرعبة


خالد الثواب – سبق – الرياض: ظهرت مساء أمس الأحد نتائج اختبار الكفايات للمعلمين "قياس" عبر موقعها الإلكتروني، حيث أظهرت كثيراً من علامات الاستفهام والخوف لدى العديد من الخريجين الراسبين فيه، من مستقبل مجهول على حد قولهم في رسائل بعثوها لـ"سبق"، معبرين عن استيائهم وانزعاجهم من النتائج، لا سيما أن البعض لم ينجح للمرة الرابعة وعاطل منذ سنوات.

يقول الخريج فواز عايد تخصص "مسار لغة عربية"، إنه للمرة الرابعة يرسب في الاختبار، وأوضح: "أصبح كابوساً مزعجاً لنا، ولا نعلم ماذا نفعل بعد جهد دراسة وتعب، يوقفنا [قياس] ويحرمنا من التعيين"، مشيراً إلى أنه عاطل منذ 4 سنوات.

ويؤكد الخريج منصور العنزي تخصص "لغة عربية" أن معدله مرتفع، ولكنه لم يوفق في اختبار قياس للمرة الثانية، ما يحرمه من التعيين.

وقال سلمان العتيبي إنه خريج جامعي معدله ممتاز مرتفع، ويتساءل بأي المقاييس يكال هذا الاختبار، مضيفاً أن أحد زملائه معدله جيد تجاوز الاختبار وتابع قائلاً: "من الظلم أن تصبح شهادة البكالوريوس ضحية لاختبار قياس".

وقال عدد من الخريجين من مختلف التخصصات لـ"سبق"، إنه لا بد أن يكون هناك تنسيق بين وزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم، من أجل وضع الأسئلة لكي تتوافق مع العملية التعليمية، موضحين أن اختبار الكفايات لم يكن مما تمت دراسته بالمرحلة الجامعية.

ويروي آخرون قصصهم مع الدورات مدفوعة الثمن من أجل النجاح في "قياس"، والتي لم يستفيدوا منها شيئا على حد قولهم، سوى دفع النقود وتكبّد عناء السفر من منطقة لأخرى بالمملكة.

ويذكر عدد منهم أنه اتجه من مدينة عرعر إلى منطقة القصيم لحضور الدورة المدفوعة الثمن التي تصل إلى 4000 آلاف ريال وأكثر، وتكبّد عناء السفر والسكن والمأكل، وفي نهاية المطاف يرسب