15 - 2 - 2012, 04:48 PM
|
#1 |
|  لراحة البال بمان الله
 | |  | | بسم الله الرحمن الرحيم ..~ | |  | |  | | | | |
قلق ، خوف ، تفكيير ، حييره ... الخ كلناا نعاني ولكن نبحث حل كيف نحصل على راحة البااال ؟؟ ( يللا نشد الرحاال لراحة البآآل نرضي الرب ونسعد الحال ) تجينا حالاات نقوم ب أعمال لكننا محتارين .. ..
لاتقومون بأي عمل حتى تعرفون
هل هو يرضي الله أم لاا ،حتى وإن لم يرضى عليه الكثيير
أسعوا لرضى الله أولاً وبعدهاا أمش في طريقك لاتخش أحداً
~~~
حتى ماتكون طيبتك سبب عذابك.. حزنك .. الأمك ..
انت أعمل معروف لوجه الله فقط
عملت معروف لقريب أو شخص عزيز ثم واجهتي أساءه ونكرآآن بعد ذلك ,, لاااتحزن وتندم على ماقدته لهم تدري ليش ؟ لأنه من الأساس كان لوجه الله فهو لوجه الله ولله وجزااك عند الله بإذن الله
(إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاءا ولاشكورا )
،،
إذا كااان من الأساس من أجلهم هم ،عليك ان تتحمل كل مآنواجهه (هذا ما ننتظره منهم)
،،
وحتى ماتكون طيبتك سبب عذابك لاتخاالطوهاا بضعف
يعني جميل جداً أن يكون الشخص شخصيته قوويه ومترفع عن صغائر الأمور ولكن قلبه نظيف ويصنع المعروف لله ومن أجل الله فقط ((بحيث لاتجعله طيبته يتنازل عن بعض الأمور ))
عمر بن الخطاب رضي الله عنه جآآء والصبيان يجمعون التمر المتساقط من النخل،، و عندما رأه الصبيان ألقوا كل ماجمعوه من التمر وهربوا لكن بقي وآآحد منهم يجمع وعندما رأى عمر خآآف فأخذ عمر عنه التمر وسأله عن بيته وحمل عنه التمر حتى أوصله إلى بييته
،، لاتخشي كلام النآآس ولو سعيت لرضاهم فلن يتحقق مااتريده، عليك برضى الله أولاً وماأمر به ، وكلمآآ أقتربتي من ربك فلن يهمك كلام أحد وبكذا تكونون مرتآآحين
وبقدر بعدك من الله يهمك كلام الناس
ضحكت فقالوا ألا تحتشم بكيت فقالوا ألا تبتسم بسمت فقالوا يرائي بها
عبست فقالوا بدا ما كتم
صمت فقالوا كليل اللسان
نطقت فقالوا كثير الكلم
حلمت فقالوا صنيع الجبان
ولو كان مقتدرا لانتقم
بسلت فقالوا لطيش به
وما كان مجترئا لو حكم
يقولون شذ وان قلت لا
وإمعة حين وافقتهم
فأيقنت أني مهما أرد
رضا الناس لابد من أن أذم
،،،
لاتراقب الناس .. من راقب الناس مات هماً
ترفع عن التوافه وأرتفع بأخلاقك
لا : ل مراقبة الناس وكشف أسرارهم
لماذا : لأن بيتك من زجاج وكتابك مفتوح
إذن : غير نفسك قبل أن تغير الناس وأغلق كتابك
،،،،،
دائماً نسمع – فلان بيقطع رزقي وووو –الله يقول
(مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَامُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) ليش القلق والخوف ؟؟ إذا أنتي تخش أن احد يقطع رزقك
إذن ..
أنت عندك مشكله عظيييمه من الشرك
كيف تشك بقدرة الله .؟
كيف والله يقول( مايفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لهاا ) إسعي لرآحة البآآل وراجعي نفسك (وتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ(217) الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ(218)وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ) إذا سعيتي للتوكل على الله فأنتِ تسعين لرضى الله سبحانه ولرآحة البآآل
..عبدالمحسن الأحمد ..
،، بعض الكلام تطلقه السنتناا بدون تفكير ، يجعلك تكون بعذاب نفسي بسبب أيش ؟؟
بسبب كلمه أو كلمتين
عودوا أ نفسكم على الصمت ففي الصمت
هيبة لك ، لن يقدر أحد بالحكم عليك ، الكل سيحتاار في أمررك
إن الله اعطاك.. أذنين..و.{.لسان واحد...
...... ..‘‘فليكن سماعك أكثر من كلامك ‘‘..
الصمت زين والسكوت سلامه.. فاذا نطقت فلا تكن مهذارآ..
فلئن ندمت على سكوت مره.. فلتندم على الكلام مرارآ
،،
أحذر كل الحذر أن تنظرين لنفسك بأنك ناقص أو انك منكسر
أتدري لماذا ؟
لأن الناس سينظرون لك نفس نظرتك لنفسك ،
الله ماخلقنا ليعذبناا وهو أرحم بنا بأنفسنا
ولو كنا نعلم ماذا ستخبي لنا الأقدار لأنتهينا قبل أن تأتي إلينا أحذروا ان توضحون كسرمك و الأمكم وهمومكم وحزنكم للناس فهم أمااا :
يتشمتوون ويفرحون وسيستغلون مواطن ضعفك
وإما :
ينظرون لك نظرة شفقه ورحمة وانك مسكينه بل وقد يتعدون على حقوقك
وقد يتعاطفون معك أترضي لنفسك بهذه النظره ؟؟
الرحمه غييير رحمة ربنااا نحن بغنى عنهاا ( اللهم اغننا برحمتك عن رحمة عمن سواك )
،،
رددي دوما ( اللهم انا نعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك)
،،
إذ رأيت من أنشغل بالدنيا ويسعى ورائها وأقترف الكبائر .. أمسك لسانك .. وقل الحمدلله الذي عافانا فيهم أبتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا حتى لاتبتلى ..
وتذكر أن من هؤلاء من كان من أهل الطاعآآت
ورددي يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ..
كم من شخص أنتقد عآصي أو ضحك على أفعآآله ، فانقلب مثله .
،،، ..لاتأمن أحد على سرك .. لاتظهر ضعفك إلا لربك .. لاتشتكي لضعيف لايزيدك ضعفا لمآآذآ عندما يكلمنا شخص بأسرآره ويشتكي ..
نبادره نحن أيضاً بالكلام عن ماأخفيناه عن الكثير ؟!
فهو قد وجد فيك مايدفعه إلى ذلك.
. أمآآ أنت ؟!!
وهل تأمنه على سرك ؟!
،
لاتحقرين المعروف مهمآآ صغر حجمه ولاتأمني الذنوب مهمآآ صغرت
وتذكري ان الجبآل من الحصى
ودين الأسلام دين يسر
لقوله صلى الله عليه وسلم : ( لاتحقرن من المعروف شيئاً ولو ان تلقى اخاك بوجه طلق )
قال الحسن البصري يا ابن آدم إنك ناظر إلى عملك غدا يوزن خيرهوشره فلا تحقرن من الخير شيئا و إن صغر فإنك إذا رأيته سرك مكانه. ولاتحقرن من الشر شيئا فإنك إذا رأيته ساءك مكانه. فإياك و محقرات الذنوب
______________________
ف رب عمل صغير عظمته النيه ورب عمل كبيررصغرته النيه
أسأل نفسسك.. هل نحن بغنى عن البدء بالسلام أو رده كآآملاً ؟
أو نضع مآء حتى تشرب منه الحيوآنات والطيور
أنوي عند الأكل بأنك تأكلين حتى تتقوين على الطاعه
أنوي عند النوم بأنك تريح جسدك حتى تستطيعون الخشوع بالصلاة والطاعات
،،
إذا أهديت شخص غآآلي ،،ضع قرأن معه
بكذا يكون لك حسنات جآآريه ..
في الجآآمعه أوالمسجد أوالعمل أو أي مكآآن فيه مصلى ,, حآوآلي تشتريين سجادات وشراشف للصلاة
وتضعينها
،، وكل ماصلت وآحده حصلتي على اجر وهذا الأجر مستمر حتى بعد موتك بإذن الله
وانت في السوق أو أي مكان عآآم ومر من عندك عآآمل النظافه أعطيه بقدر ماتستطيع
لاتحقر المعروف ولو ريآآل أومآآء إن كانت نيتك لوجه الله ف ستعظمه النييه وسيضاعف الله الأجر
،،
أجلس مع نفسسك 5 دقائق ، أو 10 دقائق وتفكري في أي مخلوق من مخلوقآآت الله
وفي عظمة الخالق
،،
هل تعبت أو بذلت جهد ؟
،،
وانتي تعدين الطعآم لزوجك وأبنائك ..
أنوي بأن هذا طآعة لله وصدقه عليهم
،،
وأنت تنفق على زوجتك وأبناءك وتحضر أحتياجاتهم
أجعل نيتك بأن هذا لوجه الله وصدقه عليهم
،،
أدخل الفرحه على قلب مسلم ،، من بشآآره أو خبر سآآر
قال عمر كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَا يَزَالُ يَسْمُرُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ -رضي الله عنه- اللَّيْلَةَ كَذَاكَ فِي الْأَمْرِ مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ وَإِنَّهُ سَمَرَ عِنْدَهُ ذَاتَ لَيْلَةٍ وَأَنَا مَعَهُ فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَخَرَجْنَا مَعَهُ فَإِذَا رَجُلٌ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمَسْجِدِ فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ
-صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَسْتَمِعُ قِرَاءَتَهُ فَلَمَّا كِدْنَا أَنْ نَعْرِفَهُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- :
((مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ رَطْبًا كَمَا أُنْزِلَ فَلْيَقْرَأْهُ عَلَى قِرَاءَةِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ)) قَالَ: ثُمَّ جَلَسَ الرَّجُلُ يَدْعُ
و فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُولُ لَهُ: ((سَلْ تُعْطَهْ، سَلْ تُعْطَهْ))، قَالَ عُمَرُ
-رضي الله عنه- "قُلْتُ: وَاللَّهِ لَأَغْدُوَنَّ إِلَيْهِ فَلَأُبَشِّرَنَّهُ قَالَ: فَغَدَوْتُ إِلَيْهِ لِأُبَشِّرَهُ
فَوَجَدْتُ أَبَا بَكْرٍ قَدْ سَبَقَنِي إِلَيْهِ فَبَشَّرَهُ وَلَا وَاللَّهِ مَا سَبَقْتُهُ إِلَى خَيْرٍ قَطُّ إِلَّا وَسَبَقَنِي إِلَيْهِ."
،،
هذب نفسك بنفسك
لاترمي الأسباب إلى البيئه المحيطه بك ,, لأنك أنت وحدك من سيقف بين يدي الله عندما تحاسب على أفعالك
قمة النجاح والتحدي أن تصل إلى الهدف في بيئه لاتعينك على ذلك
شتم رجل أحدالصالحين.. فالتفت الصالح إلى الرجل وقال له: هي صحيفتك فاملأها بماشئت..
واسِ نفسك بنفسك لاتضع يدك على خدك منتظراً من يواسيك أو يخفف عنك لأنك إذا بكيت الدمع فغيرك من يبكي الدم وغيرك من هو طريح الفراش من شدة همومه
إذ ذقت مرارة الأحزآن أو ظلمت وأوذيت .. فقط أدر ظهرك عن الدنيا
وأرفع رأسك للسمآآء وتذكر أن عظييييم وحآآكم لن يضيع هذه الدمعه
ف أمسك ورقه وقلم وأكتب مأساة الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف حورب ... وأقرأ جميع ماكتبته
لتعلم ان الرسول صلى الله عليه وسلم خير البشريه عانا فكيف بنا ؟
وعن عبادة بن الصامت أنه قال لابنه : " يا بني، إنك لن تجد طعم الإيمان حتى تعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول ما خلق الله القلم، فقال له: اكتب، فقال:
رب، وماذا أكتب ؟ قال: اكتب مقادير كل شيء حتى تقوم الساعة، يا بني ، سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من مات على غير هذا فليس مني )
ارضي بقضاء الله وقدره .. والخيره في ماأختاره الله
مايصيبك من هموم وأحزان مكتوب ومقدر قبل أن يخلق الله السماوات والأرض
وقوله صلى الله عليه وسلم : " كتب الله مقادير الخلائق قبل أن تخلق السموات
لنتذكر ان ماأصابنا من عند الله وهو أعلم بحالنا وهو أرحم بنا من أنفسنا ، فكل
وكل شهقه سيسمعهاا
(وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) فلربما دمعة في الماضي سبب سعاده في المستقبل
أصنع نفسك بنفسك : اجعل لك شخصيه قويه مستقله.. فمن أبرز سمات الشخصيه القويه
القدره على الأقناع والقدره على إيصال المعلومه وصاحب الشخصيه القويه
لكن قبل ذلك لابد أن يكون لديك قناعه داخليه , حتى ولو أجتمع الكثير ضدك
أنت بقناعتك بنظرتك لنفسك تستطيع أن تجعل الأخرين ينظرون إليك بنفس النظره التي تنظرها لنفسك
عالج نفسك بنفسك : من الحقد والحسدوالذكريات المؤلمه
الحسوود عدوو نفسسه ،،
عالج نفسك بنفسك ..
أدع الله ان يعيينك على مجاهدته
وأدع للشخص الذي تحسده وتحقد عليه فكر كيف ترتقي عن التوآفه .. لاتسمح لأي شخص يدخل في دآئرة أفكآآرك .. عندما تلجأ إلى أحد الرقاة قد تتالعج من المس والعين وغيره ،، وعندما
تلجأ إلى الأطباء : قد تتعالج من الامراض
ولكن العذاب الروحي الذي تملكه من سيعآلجه ؟؟
جاهد نفسك بنفسك أولاً ثم عآآلج نفسك بنفسك .. <<فكر بها جيداً
التفكير المستمر يودي > إلى الحقد
والحقد يؤدي إلى >> العذاب الروحي
والتسامح والتجاهل أفضل علاج للروح
ف التجاهل..موهبه لمن يتجاهل الهموم والأحزان وفن للإعراض عن الجاهلين
ولكن أستعماله في غير موضعه هو في الحقيقة..قلة أهتمام ولامبالاة
،،
يردد الرسول صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابه مرارا لاتغضب
وثورة الغضب قد تفودك إلى فعل أو قول ستندم عليه بعد ذلك
،،
يقول الرسول( لاتحاسدوا, ولا تباغضوا, ولا تجسسوا, ولا تحسسوا, ولا تناجشوا, وكونوا عباد الله إخوانا)
ولما قال الله تعالى (ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاءت رسل ربنا بالحق ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون)
أيقنت ب أن أصحاب الغل والحسد والغل في عذاب مستمر
لذا من صفات اهل الجنه ان قلوبهم صافيه بعيده عن النفاق والغل والحسد والحقد
والقلوب المريضه لن تنال راحة البال أبداً
بالأخير نقول بإختصار ان تعاليم الدين هو من أعظم أسباب راحة البال
والأيمآن القووي يرتبط إرتباط وثييق برآحة البآل
،،،
أخيراً أقدم همسه >..لمن يستبعد راحة البآل ..
دين الإسلام دين يسر وأهمس في أذن كل من مر هناا ماهو و أيسر من اليسير منهاا
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم’’ تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَةٌ "
| | | | |
التعديل الأخير تم بواسطة همس المشاعر ; 15 - 2 - 2012 الساعة 05:20 PM |
|
|  |
رد: لرآحة البآل ,, بمآن الله 
المواضيع المتشابهه 
العرض العادي
