متابعين خجلي على تويتر

متابعين خجلي على الفيسبوك

 


العودة   منتديات خجلي > الاسلام - حياة الرسول - صوتيات -مرئيات > مواضيع اسلاميه - فقة - عقيدة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10 - 9 - 2011, 10:01 AM   #1

كل مافيني جريح
خجلي مبدع
إعترف آحسن لك



إعترف آحسن لك



الحمد لله غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير .


كم بين آدم وإبليس ؟
لا أقصد كم بينهما من مدّة زمنية .


لكني أقصد كم بينهما من فرق أمام الذّنب ؟
آدمُ عصى ربه فتاب وأناب واعترف بالذّنب فقال وزوجه : ( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ) .
فكانت النتيجة : ( ثم اجتباه ربّه فتاب عليه وهدى ) .
قال ابن القيم – رحمه الله – : فكم بين حالِه ( يعني آدم ) وقد قيل له : ( إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى * وأنك لا تظمؤ فيها ولا تضحى ) ، وبين قوله : ( ثم اجتباه ربّه فتاب عليه وهدى ) .
فالحال الأولى حال أكل وشرب وتمتع ، والحال الأخرى حال اجتباء واصطفاء وهداية ، فيا بعد ما بينهما . انتهى كلامه – رحمه الله – .
كم بين آدم حال اعترافه بالذّنب وانكسار قلبه وانطراحه بين يدي مولاه ، وبين إبليس الذي عصى ربّه واستكبر وأبى .
هذا حال الناس على مرّ الأيام .
فريق إذا وقع في المعصية أقرّ بالذّنب واعترف بالخطيئة وسأل ربه العفو والمغفرة .
وفريق إذا وقع في السيئات وهلك في الموبقات عاند وكابر ، أو احتقر الذّنب وجاهر بالمعصية .
والاعتراف بالذنب من سمات الأنبياء والصالحين .
فهذا نبيُّ الله نوح يقول بلسان العبد الفقير : ( رب إني أعوذ بك أن أسألك ماليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين ) .
وذاك نبيُّ الله يونس يخرج غاضبا فيجد نفسه في ظلمات بعضها فوق بعض ، فيُناجي ربّه بلسان المعترفِ بِذَنبِه المقرّ بخطيئته : ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) .
فاستجاب اللهُ له ، وجاء الجواب : ( فاستجبنا له ) وزيادة ( ونجيناه من الغم )
وكانت دعوته نبراسا للمؤمنين ، يدعون ربهم مقرِّين بالخطيئة معترفين بالذنب منكسري القلوب بين يدي علام الغيوب .
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : دَعْوَةُ ذِي النّونِ - إذْ دَعَا وَهُوَ في بَطْنِ الحُوتِ - : لا إلَهَ إلاّ أنْتَ سُبْحَانَكَ إنّي كُنْتُ مِنَ الظّالِمِينَ ، فَإِنّهُ لَمْ يَدْعُ بها رَجُلٌ مُسْلِمٌ في شَيْءٍ قَطّ إلاّ اسْتَجَابَ الله لَهُ . رواه الإمام أحمد وغيره ، وهو حديث صحيح .
قال الألبيري :
ونادِ إذا سجدتَّ له اعترافاً ****** بما ناداه ذا النونِ بن متّى
وذاك نبيُّ الله القويُّ الأمين ( موسى ) يقول بعد أن وقع في الخطيئة :
( ربّ إني ظلمت نفسي فاغفر لي ) .
فكان الجواب : ( فغفر له إنه هو الغفور الرحيم ) .
وذاك نبي الله داود الذي استغفر ( ربه وخرّ راكعا وأناب ) قال الله جل جلاله : ( فغفرنا له ذلك ) وزيادة ( وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب ) .
وذاك ابنه سليمان الذي تاب وأناب ( قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي )
فوهب له ربُّه ملكا عظيما وسخّر له الريح والجن والطير .
إذا تأملتم هذا
فتأملوا مناجاةَ النبيِّ عليه الصلاة والسلام ، وهو يُناجي ربّه في دُجى الليل الساكن .
فقد كان من دعائه عليه الصلاة والسلام إذا قام يتهجّد من الليل أن يقول – بعد أن يُثني على الله عز وجلّ بما هو أهلُه – :
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت . رواه البخاري ومسلم .
ثم تأملوا هذا الدعاء من أدعيته عليه الصلاة والسلام ، وهو يقول :
اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي . رواه البخاري ومسلم .
وكان صلى الله عليه وسلم يقول في سجوده :
اللهم اغفر لي ذنبي كلَّه ، دِقَّه وجِلَّه ، وأولَه وآخرَه ، وعلانيتَه وسرَّه . رواه مسلم .

ولما سأل أبو بكر الصديق رضي الله عنه رسولَ الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسولَ اللّه علمني دُعاءً أَدعو به في صلاتي قال : قل :
اللهمّ إني ظلمتُ نفسي ظلماً كثيراً ، ولا يَغفرُ الذّنوبَ إلا أنتَ ، فاغفِرْ لي مغفرةً من عندَك ، وارحمني إنكَ أنتَ الغفور الرّحيم . رواه البخاري ومسلم
فإذا كان هذا القول يُقال لخير الأمة بعد نبيِّها فماذا يُقال لنا ؟؟
والاعتراف بالذنب من صفات المتقين .
قال الله عز وجل عن المتّقين : ( والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يُصرّوا على ما فعلوا وهم يعلمون ) .
وقال سبحانه : ( والله بصير بالعباد * الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار ) أولئك هم ( الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار ) .
فهذا توسّلٌ بالإيمان ، واعتراف بالذنب ، وختمه بالدعاء بالنجاة من عذاب النار .
وإنما كان سيدُ الإستغفار سيداً لتضمُّنه الإقرار بالذنب والاعتراف بالخطيئة مع العلم يقينا بأنه لا يغفر الذّنوب إلا الله .
قال عليه الصلاة والسلام : سيد الاستغفار أن تقول : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك عليّ ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت قال : من قالها من النهار موقنا بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة . رواه البخاري .
قال ابن القيم : فلا يرى نفسه ( يعني العبد ) إلا مقصرا مذنبا ، ولا يرى ربه إلا محسنا .
( أي فلا يرى العبد نفسه إلا مُقصِّرا في حق ربّه وسيده ومولاه جل جلاله )
وكلّما وقعت في الذّنب فتُب واستغفر الرحمن غفّار الذنوب .
وإلى متى ؟
حتى يكون الشيطان هو المحسور الذي يُهلكه الاستغفار .
وقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال : أذنب عبدٌ ذنبا ، فقال : اللهم اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رَبّاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له رَبّاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رَبّاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، اعمل ما شئت فقد غفرت لك .
فقولُه : اعمل ما شئت فقد غفرت لك .
يدلّ على أن اللهَ لا يزال يغفر لعبده كلما استغفر مالم يُصرّ على معصيته أو يموت على الشرك طالما أنه موقنٌ أن له ربّاً يأخذ بالذنب ويغفره
كما في قوله عليه الصلاة والسلام : إن الشيطان قال : وعزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم ، فقال الرب تبارك وتعالى : وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني . رواه الحاكم وغيره وهو حديث صحيح .
ولا يعني هذا أن يتمادى العبد في المعاصي ، فإن الله قال في كتابه العزيز : ( فليحذر الذين يُخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة ) في الدنيا ( أو يصيبهم عذاب أليم ) في الآخرة .
قال أبو عبد الله الإمام أحمد بن حنبل : أتدري ما الفتنة ؟ الفتنة الشرك ، لعله إذا ردّ بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك .
( يعني إذا ردّ بعض قول النبي صلى الله عليه وسلم ) .
وقال الله في الحديث القدسي : يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفرونى أغفر لكم . رواه مسلم .
قال عليه الصلاة والسلام : إن العبد إذا اعترف بذنب ثم تاب تاب الله عليه . متفق عليه .

والاعتراف بالذّنب إنما يُفيدُ صاحبَه إذا دَفَعَه وحَمَلَه على الاستغفار وطلب عفو ربِّه ومرضاتِه .
وحذار من التمادي والإصرار على الذنب فيكون الاعتراف بالذّنب ساعة لا ينفع الندم ولا تُجدي الحسرات .
استمع إلى ما حكاه الله عن أهل النار : ( وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير )
واستمع إلى اعترافِهم بعد فوات الأوان : ( قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين * ربنا أخرجنا منها فإن عُدنا فإنا ظالمون ) فيأتيهم الجواب ( اخسئوا فيها ولا تُكلّمون ) .
واستمع إلى جواب أهل النار وقد سُئلوا : ( ما سلككم في سقر ) ؟
( قالوا لم نكُ من المصلين * ولم نكُ نُطعم المسكين * وكنا نخوض مع الخائضين * وكنا نُكذّب بيوم الدّين ) فما تُجدي الحسرات ، ولا تنفع العَبَرات ، ولا الشفاعات ( فما تنفعهم شفاعة الشافعين )
وهاهم يقولون بألمٍ وحسرة : ( تالله إن كنا لفي ضلال مبين * إذ نسوّيكم بربّ العالمين ) ثم يُلقون باللائمة والتّبعة على غيرهم ( وما أضلّنا إلا المجرمون ) وقد أيقنوا أنه لا نجاة ولا مفرّ ، وقد تصرّمت الأواصر ، وتقطّعت الأنساب ( فمالنا من شافعين * ولا صديق حميم ) .
فما يُجدي البكاء ولا العويل ، ولا ينفع الاعتراف بالذّنب فقد مضى زمنُ الإمهال ، وقبول التوبة .
لاتنفعهم المعذرة ولا تُقبل المعاذير : ( فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يُستعتبون )
يا ويلَهم مالَهم ؟
يأتيهم الجواب :
( ذلك بأنكم اتّخذتم آيات الله هزوا ) وليس هذا فحسب بل ( وغرّتكم الحياة الدنيا )
فما جزاؤهم ؟
( فاليوم لا يُخرجون منها ولا هم يُستعتبون )
----
فالبدار البدار بالاعتراف والإعتذار .
فإن كرام الرجال إذا أساء إليهم مسيء ثم اعتذر قبلوا عذره وصفحوا عنه
كما قال الإمام الشافعي – رحمه الله – :
قيل لي قد أسا إليك فلان ***** ومقام الفتى على الذل عار
قلت قد جاءني وأحدث عذرا ***** دية الذنب عندنا الاعتذار
والله عز وجلّ هو أكرم الأكرمين وأجود الأجودين
فانطرحوا بين يدي مولاكم واعترفوا بذنوبكم واطلبوه المغفرة .
نادِ مولاك معترفاً :
يارب إن عظمت ذنوني كثرة ***** فلقد علمت بأن عفوك أعظم
إن كان لا يرجوك إلا محسن ***** فمن ذا الذي يدعو ويرجو المجرم
مالي إليك وسيلة إلا الرجا ****** وجميل عفوك ثم إني مسلم

وناجوه مناجاة المعترف ، ونداء المقترف :
يارب عفوَك لا تأخذ بزلّتنا **** واغفر أيا رب ذنبا قد جنيناه

ولا يأتيك اليائس فيُعظّم لك الذّنب فتيأس من روح الله ، فالله القائل عن نفسه :
( وإني لغفّار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى ) .
وهو سبحانه الذي ناداك – كما في الحديث القدسي – :
يا بن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي . يا بن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي . رواه الترمذي .
( رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين )
اللهم اغفر لنا وارحمنا .
إن تغفر اللهم تغفر جمّا ***** وأي عبد لك ما ألما

كتبه الشيخ
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم














آخر مواضيعي

0 الماء والبشرة النضرة
0 احلى طلاء اظافر
0 ملف كامل للتداوي بالأعشاب
0 لاتمادى بالخطا وتقول من باب الميانه
0 اغرب جسور في العالم
0 لإزالة النقط السوداء على الأنف
0 وفاة زوجة الوسمي
0 خلفيات بلاك بيري بنات كيووت
0 اكسسوارات بنات 2013 - شنط ماركات ناعمه 2013 - اكسسوارات فخمه للمناسبات 2013
0 لماذا يكون الكتمآن دائمآ هو الحل



التعديل الأخير تم بواسطة كل مافيني جريح ; 16 - 9 - 2011 الساعة 02:36 AM
  رد مع اقتباس
قديم 10 - 9 - 2011, 10:27 AM   #2

همس المشاعر
• مراقبه عامه •
افتراضي رد: إعترف آحسن لك



انت ايها الانسان ، ارايت لو فعل احدهم لك شيئا ثم اقر لك واعترف
كيف تهون في نفسك
تعالى الله عنا ، لكن الاعتراف بالذنب والانطراح بين يدي الله صفه
يحبها الله من عباده وهو غني عنهم
جُزيتٍ الجنه ي غاليه .










آخر مواضيعي

0 من ألهمه الله الدعاء فان الاجآبه معه
0 شروط العمل الصالح
0 فضل التكبير في عشر ذي الحجة
0 قصة سيل العرم
0 يونس الساجد في بطن الحوت
0 اللهم رضاك والجنه
0 صلاة ركعتين أم دخول الجنة
0 كيف يعاقب الله على المعاصي وقد قدرها على الإنسان‏
0 تحذير لـ رورو الجندى: اعلانات مزعجة
0 شفقة النبي صلى الله عليه وسلم ورحمته ورأفته


  رد مع اقتباس
قديم 12 - 9 - 2011, 09:21 PM   #4

سهر الليل
• مشرفة قسم العامة •
افتراضي رد: إعترف آحسن لك



جزاكِ الله خيراً
وجعلكِ من الآولينالآخرين
وجعل الجنه من نصيبكِ وبعدك عن النآر
اشكرك علىطرحكِ الرائع والمفيدوالرائع
وداما قلمك متالقآ ك تآلق الورد ..










آخر مواضيعي

0 قرية ذي عين بمحافظة المخواه بمنطقة الباحه
0 حقيقة سجود الكائنات
0 ادب الوقوف بين يدي الله, الاداب للدخول بين يدي الله
0 بصير في مدينة العميان
0 القلب الكبير
0 أيستحق العشق
0 طبق الإسباكتي بصلصة الطماطم والريحان
0 رسمت اسمك بحروف الحب
0 أثمرت وروردي وقتلتني جروحها
0 تأمل أربع شمعات


  رد مع اقتباس
قديم 13 - 9 - 2011, 01:39 AM   #5

افتراضي رد: إعترف آحسن لك



جزييييت خير الجججزاء

اسال الله في هذه السساعه
ان يرضى عني ويرضى عننك فليييييس
|...بعد رضاه الا الجنه










آخر مواضيعي

0 ابدا يومك باحساس جميل
0 يالمبااني ؤقفي شغلك عششاني =(
0 م يربطني فييگ سؤئ قلب
0 |° مآ آ هؤ ؤ يت .. غيرگگ
0 لو تؤقف العالم لحظه مالذي تود قوله
0 عجججايب الدنيا السبع بنظره طفله
0 سجل حضؤرك باسم اكله تحبها ، طبقك المفضل


  رد مع اقتباس
قديم 13 - 9 - 2011, 01:50 AM   #6

افتراضي رد: إعترف آحسن لك



سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك


مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه










آخر مواضيعي

0 تفضلوأ الى موضوعي حباااايب نسيت انساك
0 دام عزك ياوطن


  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف أحزن وأنت ربي سهر الليل مواضيع اسلاميه - فقة - عقيدة 13 5 - 9 - 2011 11:46 PM


الساعة الآن 03:13 AM.


المواضيع المكتوبة في منتديات خجلي لاتعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها

Security team

تصميم دكتور ويب سايت