مسلسل الفتوة الحلقة الثالثة عشر


http://img.5jle.com/uploadcenter/upl...1588635802.png




ما زالت مي عمر فى الحلقة 12 من مسلسل "الفتوة" تبحث عن أمها عن طريق "شكر" هنادي مهنا، ويقابل كبير الفتوات الشيخ مبروك ويسأله عن ظلم الإنسان لأخيه الإنسان فهل الظالم يقابل المظلوم يوم القيامة؟ وما هي الكفارة؟ فيجيبه الشيخ مبروك بالتوبة ويطلب منه الذهاب للجامع.


وكان قد بدأ مسلسل "الفتوة" للنجم ياسر جلال بمشهد يجمع بين أنعام سالوسة أم حسن الجبالي والغازية جميلة وتكشف لها "حورية" أم حسن جبالي كذبها في أنها تعمل في خمارة وتكذب عليها، وتقول لها إنها لا تحب الكذب، ولكن جميلة تبرر لها موقفها ثم تقول لها ان حسن الجبالي "معمول له عمل".



أما حسن الجبالى يكشف لمى عمر عن أنه هو الملثم لكنه ما زال يشعر بالحزن على مقتل "حنوقة"، كما يكشف لها عن سبب الاختفاء في زي الملثم، ويؤكد لها أن هدفه هو إعادة حقوق الناس وأنه ينوي أخذ حق "حنوقة"، ويسأل ياسر جلال "ليل" عن سبب عدم كشف سره لدي والدها الفتوة أحمد خليل، وتعترف مي عمر لياسر جلال بحبها له ويطلب منها ألا يتقابلا مرة أخرى لأن لقائهما يعتبره حلم جميل، ويعترف حسن الجبالي لعم مسعد بحبه لليل ويصفها بأميرات ألف ليلة وليلة، ويسرح بخياله ويصفها بأجمل الصفات لعم مسعد في جلسة بدكانهما ولكن حسن الجبالي محتار.


ياسر جلال يأخذ بحق حنوقة ويظهر لفتوات "عزمي" أحمد صلاح حسني ويلقنهم درسا ويقوم بضربهم، وفي نفس الوقت يقابل عزمي جميلة الغازية ويقول لها: "أنت ليه مش بتحبيني"، ثم يضربها ويقابله أحد رجاله، مؤكدا له أن الملثم ظهر مرة اخرى وكسر يد أحد رجاله.